الاثنين، 13 يناير 2014

اختى المتمردة

اختى المتمرده اللى لولا تمردها كان زمنها اختى شقيق لان للاسف تمردها خلا يحصل خلل فى الجينات ومطلعناش اخوات


ديما لما يبتدى حوارنا او نتكلم فى حاجه كتبتها تقولى هو انتا مبتكتبش عنى ليه كان سعتها ديما بيكون ردى واعترافى انى مبعرفش بجد اكتب عن الناس اللى قريبه منى بالشكل اللى يخلينى مرضى عن اللى كتبته وتجربتى الفاشلة فى مدونة الناس اللى بتغير طعم الحياه ومدونة بوش اكبر دليل عشان كده ومن قبل ما اكتب خليكم عارفين التدوينة دى ناقصة .....
من حوالى سنتين وده الغريب لقيت اكونت بيكلمنى وعاوز رقم تليفونى عشان عاوزنى فى موضوع بعت رقم التليفون وبدا الكلام احنا كنا عاوزين مساعدتك فى شغل حنعملو سوا طبعا وفقت وحددنا ميعاد ومكان اللقاء الاول اللى من سعتها اللقاءات متوقفتش ومش حتتوقف فى الاول العلاقة كانت مجرد عمل لحد مره واحده كاننا اتضربنا فى الخلاط بقت حياتنا وحده هى يعنى احمد واحمد يعنى هى خروجتنا مع بعض وبنرجع نكلم بعض تحركتنا كل واحد فينا عارف التانى بيتحرك ازاى وبيعمل ايه من غير ما نكون مع بعض اقدر انا دلوقتى اقولكم هى حاليا بتعمل ايه بالظبط هى دلوقتى حتكون بتغنى وهى عماله طالعه داخله من اوضتها للمطبخ تبص مره على اللاب وحاطة الموبيل فى الشاحن عشان ميعاد خروجها للشغل قرب .
علاقتنا كانت مختلفة بشكل كبيير فعلا انا عمرى ما شفت صداقة بمعناها الحقيقة الا مع البنت دى بصارحها بكل حاجه وتعرف عنى كل حاجه زى ما انا كمان اعرف عنها كل حاجه من غير ما تحكى ولا حتى تتكلم بس هى احساس يمكن ضربت الخلاط دى خلت روحنا واحده لدرجة ان مودنا ممكن يبقى معكر سوا وسعتها لو اتقابلنا تعالا شوف بقى الاحباط اللى بنبقى فيه لكن مجرد ما نخلص نزولنا نبص لبعض والضحكة ماليه جسمنا قبل ما تظهر على شفايفنا ونسلم على بعض او مش مهم نسلم حتى لاننا عارفين اننا حنلتقى تانى ....
حتفضل القصة مستمرة وحفضل انا وهى واحد حتى لو اختلف مكانا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

تابعونى على